فارس الفقية
معلم سُليم الأول
شخصية مهما قلنا أو كتبنا لن نوفيه حقه
…….
إن قلت شكراً فشكري لن يوفيك حقّاً سعيتم في كل خير فكان السّعي مشكور ، إن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب و التقدير تعبيراً. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشّكر الذي يستحقه الشيخ فارس وصل الله الفقيه السلمي . إليك يا من كان لها قَدَم السّبق في ركب العلم والتّعليم، في ديار بني سُليم إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أُهدي عبارات الشّكر والتّقدير. فتستحق وبكلّ فخر أن يُرفع أسم الشيخ فارس السلمي على ّ أبواب الثّناء سندخل وبأي أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وكنت كالغيث يسقي الأرض فاخضرّت، فجزاك الله عنّا أفضل ما جزى العاملين المخلصين، وبارك الله لك وأسعدك وشفاك الله وعافاك أينما حطّت بك الرّحال. لكلّ مبدع إنجاز، واضح وتاريخك ثابت ، ولكلّ مقام احترام و شكر وتقدير، فجزيل الشّكر نُهديك، وربّ العرش يحميك إن كان الشيخ فارس كبر في سنه فهو كبير في إنجازه وخدمة دينه ووطنه وقبيلته
حفظ الله الشيخ فارس وصل الله السلمي وجزاه الله عنا خير الجزاء